احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






تدريب مهارات الاتصال الفعال والتميز فى التواصل مع الاخرين بجامعة الاميرة نورة لمدة اربعة ايام متتالية.

تدريب مهارات الاتصال الفعال والتميز فى التواصل مع الاخرين بجامعة الاميرة نورة لمدة اربعة ايام متتالية.

سعدت كثيرا لتدريب موظفات الكول سنتر بالشركة السعودية للاستقدام ونجاح هذا التدريب هو ما اسعدنى اكثر كما اسعد الفريق الادارى بالشركة - والفضل فى هذا النجاح يرجع اولا الى الله كما يرجع الى الفريق المتميز من الموظفات بالشركة اللاتي يمتلكن رغبة كبيرة فى التطور والتقدم بالاضافة الى التفاعل الايجابي فى اثناء التدريب وبعده

سعدت كثيرا لتدريب موظفات الكول سنتر بالشركة السعودية للاستقدام ونجاح هذا التدريب هو ما اسعدنى اكثر كما اسعد الفريق الادارى بالشركة - والفضل فى هذا النجاح يرجع اولا الى الله كما يرجع الى الفريق المتميز من الموظفات بالشركة اللاتي يمتلكن رغبة كبيرة فى التطور والتقدم بالاضافة الى التفاعل الايجابي فى اثناء التدريب وبعده

كل ما نحن عليه هم نتيجة لافكار ساورتنا فى الماضى او مازالت تساورنا حتى الان - ولا تغضبى حين اطلعك على سر صغير وهو انك المتسبب الرئيسي لكل ما تمرين به الان , طريقة تفكيرك , الافكار التى تساورك وتدعمينها ببعض المشاعر هى السبب الرئيسي لما يؤرق حياتك الان - لذلك فنصيحتى هى ان تفكرى فقط فى الاشياء الجميلة التى تتمنينها واحلمى كثيرا بما يسعد قلبك واشعرى بهذه السعادة وصدقى نفسك فسوف تحصلين عليها.

كل ما نحن عليه هم نتيجة لافكار ساورتنا فى الماضى او مازالت تساورنا حتى الان - ولا تغضبى حين اطلعك على سر صغير وهو انك المتسبب الرئيسي لكل ما تمرين به الان , طريقة تفكيرك , الافكار التى تساورك وتدعمينها ببعض المشاعر هى السبب الرئيسي لما يؤرق حياتك الان - لذلك فنصيحتى هى ان تفكرى فقط فى الاشياء الجميلة التى تتمنينها واحلمى كثيرا بما يسعد قلبك واشعرى بهذه السعادة وصدقى نفسك فسوف تحصلين عليها.


أتوجه بالشكر الى السيدة إقبال \\\\ منسقة التدريب التابعة للشركة السعودية للكهرباء على حسن تعاونها اثناء التدريب الاخير - مــي عبد الجواد مدربة التنمية البشرية بالمملكة العربية السعودية

أتوجه بالشكر الى السيدة إقبال \\\\ منسقة التدريب التابعة للشركة السعودية للكهرباء على حسن تعاونها اثناء التدريب الاخير - مــي عبد الجواد مدربة التنمية البشرية بالمملكة العربية السعودية

الحوار الاسري لزوجات الموظفين بشركة الكهرباء السعودية

الحوار الاسري لزوجات الموظفين بشركة الكهرباء السعودية


التفكير الإيجابي لزوجات الموظفين

الاربعاء 13 ذي الحجة 1432هـ - 9 نوفمبر 2011م - العدد 15843
يوسف القبلان

    اخترت عنوان مقال اليوم من تقرير للزميلة عذراء الحسيني بعنوان (ضوء) نشر في «الرياض» الأربعاء ٢١ ذي القعدة ١٤٣٢ه.

في البداية شدني عنوان التقرير وهو (الموظف بصوت عال: أعطني اهتماماً.. أعطك جودة) ولأنه يدخل في نطاق اهتماماتي، ويتفق مع مقال كتبته مؤخراً بعنوان: «مصلحة الموظف أولاً» فقد قرأت التقرير فوجدته يتحدث عن احتياجات الموظف وتعزيز انتماء الموظف وولائه من خلال تنفيذ أنشطة وفعاليات لا تخدم الموظف فقط بل تصل إلى عائلته وأطفاله. قبل أن اقرأ تفاصيل التقرير وبنظرة أولية على العنوان اعتقدت ان الموضوع يسلط الضوء على تجربة أجنبية، وعندما قرأت فوجئت وسعدت انه يتحدث عن تجربة قامت بها الشركة السعودية للكهرباء فقررت أن أعلق على هذه التجربة التي أرادت منها الشركة نشر وتطوير المعرفة ليس فقط لموظفي الشركة وإنما لأسرهم أيضاً.

سأقول أولاً إن زامر الحي يطرب، وان المؤسسة التي توفر بيئة عمل إيجابية للموظفين، والعاملين تدرك أن هذا التوجه هو أحد مقومات النجاح لأنه يعني الاهتمام بالإنسان حتى يتحول من مجرد موظف إلى شريك في النجاح وهو أحد الأهداف التي تسعى إليها شركة الكهرباء.

إن بيئة العمل الإيجابية لا تقتصر على مكان العمل ومدى توفر الظروف الصحية لطبيعة العمل. كما لا تقتصر على الظروف والحوافز المعنوية لكنها تمتد بحسب التجربة التي نتحدث عنها إلى أسرة الموظف. وهذه نظرة شمولية وإيجابية لبيئة العمل تحقق التكامل والتفاعل بين مؤسسات العمل والمجتمع.

تحقيقاً لذلك المفهوم امتدت برامج التدريب في الشركة لتشمل زوجات الموظفين حيث نظمت لهم إدارة الموارد البشرية بالشركة برنامجاً بعنوان: «التفكير الإيجابي والتخلص من المشاعر السلبية» لزوجات الموظفين.

هذا البرنامج يسعى إلى تحقيق أهداف منها كما جاء في التقرير المشار إليه التحرر من المخاوف والقلق، ومعوقات النجاح والتغلب على ضغوط العمل والمنزل اليومية والتحكم في الانفعالات وردات الفعل وإدارة الذات وتنمية وتطوير مهارات التفكير الإيجابي الخ.. أما بنات الموظفين فنفذ لهن برنامج بعنوان: «التربية القيادية» للتدريب على تطبيقات القيادة الذاتية، وإعداد خطط العمل. وحتى تكتمل المنظومة وتفعيل هذا المفهوم الرائع فإن البرامج بالتأكيد لن تغفل أبناء الموظفين.

إن الأسرة بلاشك هي التي تقوم بدور تربوي هو الأهم في بناء شخصية الإنسان ودفعه إلى الميدان لخدمة المجتمع الإنساني بعد التكامل مع مؤسسات التعليم، ومنظمات العمل المختلفة.

هذه الأسرة وهي المدرسة الأولى لا تتوقف علاقتها بالمجتمع وبقطاع الأعمال بمجرد التحاق فرد من أفرادها بمنظمة أو مؤسسة وتحوله إلى عضو فاعل من أعضائها وقد يقضي فيها وقتاً أكثر مما يقضيه مع عائلته.

إن العلاقة بين الأسرة وجهة العمل لابد أن تتطور وأن لا تكون فقط جزءاً من المسؤولية الاجتماعية لمنظمات العمل، وإنما تكون أحد متطلبات توفير بيئة عمل إيجابية وبهذا المفهوم تتحول الأسرة بكاملها وليس أحد أفرادها إلى شريك.

وأخيراً فإن التجارب الإيجابية سواء كانت في الداخل أو الخارج، يجب أن نتوقف عندها ونسلط الضوء عليها، ونحاول الاستفادة منها في إثراء المفاهيم والتطبيقات في بيئة العمل.
رابط الخبر : http://www.alriyadh.com/2011/11/09/article681825.html هذا الخبر من موقع جريدة الرياض اليومية www.alriyadh.com

التفكير الإيجابي لزوجات الموظفين الاربعاء 13 ذي الحجة 1432هـ - 9 نوفمبر 2011م - العدد 15843 يوسف القبلان اخترت عنوان مقال اليوم من تقرير للزميلة عذراء الحسيني بعنوان (ضوء) نشر في «الرياض» الأربعاء ٢١ ذي القعدة ١٤٣٢ه. في البداية شدني عنوان التقرير وهو (الموظف بصوت عال: أعطني اهتماماً.. أعطك جودة) ولأنه يدخل في نطاق اهتماماتي، ويتفق مع مقال كتبته مؤخراً بعنوان: «مصلحة الموظف أولاً» فقد قرأت التقرير فوجدته يتحدث عن احتياجات الموظف وتعزيز انتماء الموظف وولائه من خلال تنفيذ أنشطة وفعاليات لا تخدم الموظف فقط بل تصل إلى عائلته وأطفاله. قبل أن اقرأ تفاصيل التقرير وبنظرة أولية على العنوان اعتقدت ان الموضوع يسلط الضوء على تجربة أجنبية، وعندما قرأت فوجئت وسعدت انه يتحدث عن تجربة قامت بها الشركة السعودية للكهرباء فقررت أن أعلق على هذه التجربة التي أرادت منها الشركة نشر وتطوير المعرفة ليس فقط لموظفي الشركة وإنما لأسرهم أيضاً. سأقول أولاً إن زامر الحي يطرب، وان المؤسسة التي توفر بيئة عمل إيجابية للموظفين، والعاملين تدرك أن هذا التوجه هو أحد مقومات النجاح لأنه يعني الاهتمام بالإنسان حتى يتحول من مجرد موظف إلى شريك في النجاح وهو أحد الأهداف التي تسعى إليها شركة الكهرباء. إن بيئة العمل الإيجابية لا تقتصر على مكان العمل ومدى توفر الظروف الصحية لطبيعة العمل. كما لا تقتصر على الظروف والحوافز المعنوية لكنها تمتد بحسب التجربة التي نتحدث عنها إلى أسرة الموظف. وهذه نظرة شمولية وإيجابية لبيئة العمل تحقق التكامل والتفاعل بين مؤسسات العمل والمجتمع. تحقيقاً لذلك المفهوم امتدت برامج التدريب في الشركة لتشمل زوجات الموظفين حيث نظمت لهم إدارة الموارد البشرية بالشركة برنامجاً بعنوان: «التفكير الإيجابي والتخلص من المشاعر السلبية» لزوجات الموظفين. هذا البرنامج يسعى إلى تحقيق أهداف منها كما جاء في التقرير المشار إليه التحرر من المخاوف والقلق، ومعوقات النجاح والتغلب على ضغوط العمل والمنزل اليومية والتحكم في الانفعالات وردات الفعل وإدارة الذات وتنمية وتطوير مهارات التفكير الإيجابي الخ.. أما بنات الموظفين فنفذ لهن برنامج بعنوان: «التربية القيادية» للتدريب على تطبيقات القيادة الذاتية، وإعداد خطط العمل. وحتى تكتمل المنظومة وتفعيل هذا المفهوم الرائع فإن البرامج بالتأكيد لن تغفل أبناء الموظفين. إن الأسرة بلاشك هي التي تقوم بدور تربوي هو الأهم في بناء شخصية الإنسان ودفعه إلى الميدان لخدمة المجتمع الإنساني بعد التكامل مع مؤسسات التعليم، ومنظمات العمل المختلفة. هذه الأسرة وهي المدرسة الأولى لا تتوقف علاقتها بالمجتمع وبقطاع الأعمال بمجرد التحاق فرد من أفرادها بمنظمة أو مؤسسة وتحوله إلى عضو فاعل من أعضائها وقد يقضي فيها وقتاً أكثر مما يقضيه مع عائلته. إن العلاقة بين الأسرة وجهة العمل لابد أن تتطور وأن لا تكون فقط جزءاً من المسؤولية الاجتماعية لمنظمات العمل، وإنما تكون أحد متطلبات توفير بيئة عمل إيجابية وبهذا المفهوم تتحول الأسرة بكاملها وليس أحد أفرادها إلى شريك. وأخيراً فإن التجارب الإيجابية سواء كانت في الداخل أو الخارج، يجب أن نتوقف عندها ونسلط الضوء عليها، ونحاول الاستفادة منها في إثراء المفاهيم والتطبيقات في بيئة العمل. رابط الخبر : http://www.alriyadh.com/2011/11/09/article681825.html هذا الخبر من موقع جريدة الرياض اليومية www.alriyadh.com